تكمن مهمة المدرسة في المجتمعات في التنشئة لبناء مشاريع التنمية الإجتماعية والحضارية، وإعداد أجيال اليوم لغد أفضل لذلك أصبح إلزاما على كل المؤسسات التربوية التحكم في التدفق المعلوماتي في جل الميادين التربوية كانت أم علمية او تكنولوجية
. ولمواكبة هذا التطور أصبح من الضروريات إدخال العملية الإعلامية ضمن النشاطات التربوية من أجل تكوين فرد ايجابي مندمج في مجتمعه والإعلام المدرسي لا يمكن فصله عن الفعل التربوي اذ يشكل جزءا هاما من البيئة التعليمية ويؤدي دورا كبيرا في تعزيز التواصل بين المدرسة والتلاميذ
مؤسسة أشبال المتيجة تسعى جاهدة بطاقمها التربوي من خلال البرامج المسطرة لهذا.